**من معجزات الرسول (ص)**

معجزات الرسول (ص) كثيرة ومنها :

1- المعجزة الخالدة "القرآن الكريم"

2- مجيء الشجرة بعد أن أمرها بأن تنقلع بعروقها وألقت بغصنها الأعلى على رأسه وببعض أغصانها على منكبيه ، ولما ذهلوا لذلك طلبوا منه أن يأمرها بأن يأتي نصفها ويبقى النصف الآخر ففعل (ص) ثم طلبوا منه أن يرجع النصف إلى نصفه ففعل.

3- خروج الماء من بين أصابعه (ص) عندما كان مع ملأِ من قريش في سفر وخافوا الهلاك .

4- حنين الجذع الذي كان يستند عليه (ص) بالمدينه ليخطب وذلك عندما كثرت الجماعة واتخذوا له منبراً بدل ذلك الجذع .
5- حديث شاة أم معبد الخزاعية عندما دعا بها (ص) فمسح ضرعها وحلبها فبارك الله فيها ودرّت فشرب جماعته جميعا ورووا.

6- خبر سراقة بن مالك بن جعثم حينما تبع الرسول (ص) وهو متوجه للمدينة حتى يظفر به فساخت قوائم الفرس وتغيّبت بأجمعها في الأرض فنادى يا محمد ادع لي ربّك يطلق لي فرسي وذمة الله علي أن لا أدل عليك أحد فدعا لها فخرجت قوائمها وانصرافه.

7- حديث الغار عندما أوى إلى غار بقرب مكة وخرج القوم في طلبه فعمى الله أثره وهو نصب أعينهم وصدّهم عنه بأبصارهم دونه.

8- كلام الذئب لراعي الغنم بأن محمد (ص) يدعو للحق.

9- كلام ذراع الشاة حينما سمّته اليهودية وأهدتها للنبي (ص) ليأكل منها مع أصحابها فقال النبي (ص) ارفعوا أيديكم فإن الذراع تخبرني بأنها مسمومحة.

10- عندما ضاق الحال على أصحابه وهم ألوف فدعا بإناء وقال لهم غطّوه ثم دعاء عليه فأكلوا كلهم وشبعوا.

11- عندما اجتمع إليه فقراء قومه وأصحابه في غزوة تبوك ويوجد معهم تمر قليل فوضع يده عليه وقال كلوا بسم الله فأكلوا حتى شبعوا والتمر بحاله لم يتغيّر.

12- كلام الظبية معه (ص) عندما وقعت في الشبكة وقالت له أن لها طفلاً يحتاج إلى لبن وهي ترضعه.

13- عندما غرز السهم في الأرض فنبع الماء وارتوى كل القوم في غزوة تبوك.


14- أن قومه شكوا إليه ملوحة مائهم فتفل فيه فانفجر البئر بالماء العذب.

15- أن امرأة أتت إليه بصبي به عاهة فمسح بيده (ص) على الصبي فاستوى شعره وبرىء دائه.

16- أن قوماً من عبدالقيس أتوه بغنم فسألوه أن يجعل لها علامة يذكر بها فغمز إصبعه في أصول آذانها فابيضّت فهي إلى اليوم معروفة النسل ظاهرة الأمر.

17- حديث الإستسقاء وهو أن أهل المدينة أمطروا حتى أشفقوا من خراب دورها وانهدام بنيانها فقال (ص) اللهم حوالينا ولا علينا فانجاب السحاب عن المدينة.
18- أنه أخذ يوم بدر ملأ كفه من الحصاة فرمى بها وجوه المشركين وقال شاهت الوجوه فجعل الله لتلك الحصاة شأنا عظيماً ولم يترك مشركاً إلا وملأت عينه.

19- أمر ناقته حينما افتقدت فقال المنافقون : ينبئنا بخبر السماء ولا يدري أين ناقته فأخبرهم بمكان وجودها ووصف لهم حالها حتى لا يصيب المؤمنين وساوس الشيطان.

20- أن القمر انشق له بنصفين بمكه في أول مبعثه.

21- شكوى البعير إليه (ص) عند رجوعه إلى المدينة من غزاة بني ثعلبه.

22- أن أباجهل عاهد الله أن يفضخ رأسه (ص) بحجر اذا سجد في صلاته وبينما هو (ص) ساجد بين الركنين الأسود واليماني احتما أبو جهل الحجر ثم أقبل نحو النبي (ص) فرجع مرعوباً قد يبست يداه على حجره فقذفها من يده وقام له رجال قريش وقالوا له مالك ؟ فقال عرض لي دونه فحل من الإبل ما رأيت مثله ولا أنيابه قط .

23- أن أبا جهل اشترى من رجل طارئ بمكة إبلاً فبخس أثمانها واشتكى عند النبي وذكّر أهل قريش بحرمة البيت فذهب النبي (ص) لأبي جهل فخرج وهو يقول أهلا بأبي القاسم فأعطى الرجل حقه فسألوه لماذا هكذا ؟ فقال أبا جهل رأيت فوق رأس النبي (ص) تنيناً فاتحاً فاه والله لو أبيت لالتقمني .

24- أنه في غزاة الطائف ومسيره ليلاً وهو في وسن النوم في سواد الليل مر بسدرة فانفرجت له بنصفين فمرّ بين نصفيها وبقيت السدرة منفرجة على ساقيها إلى زماننا هذا وهي معروفة مشهور أمرها وتسمى شجر سدرة النبي (ص)